ملاحظة بسيطة للثورجية : أنا مالأغلبية الصامتة و مندس ماسوني رغم أن كسيبتي حق قهوة و باكو دخان متع غدوة
بعد 14 جانفي صار إعتصام القصبة 1 إلي صلح برشة حاجات وحسن الأوضاع ، بعدها جاء إعتصام القصبة الثاني (بدفع من الحزب الشيوعي و النهضة) إلي ترفعت فيه شعارات ومطالب كنت موافق عليها بنسبة 80% لهذا ساندت هالإعتصام، لكن ما يخفاش عليكم أنهم "غلطوني" كيف قالولي نعملوا مجلس تأسيسي، كان ماشي في بالي بش يجيو ناس يفهموا فالقانون الدستوري ويعملولنا دستور جديد ومش الأحزاب هي إلي بش تكتبوا، ومانيش فاهم كيفاش واحد ينتمي الحزب معين وهو طبيب و إلا مهندس ويقوم يكتب دستور البلاد .. على كل مش لازم نطولوا الحديث خاطر وحلت الفاس فالراس
هالأيامات فما مشروع إعتصام القصبة 3 (وإلي واضح وما يخفاش على حد أن الإعتصام بدفع من هاك الجماعة ولا يخدم سوى مصلحتهم) ومطالبه
باهي موش بش نقول إلي البلاد ولات سويسرا وإلا السويد لكن الإعتصام مطالبه شعبوية ياسر ولا عقلانية أحيانا وما بوسعي سوى رفضه للأسباب التالية
قضاء مستقل ما يستدعيش إعتصام خاطر موش بش نعديو شهر معتصمين وبعد يخرجلنا الباجي يقول جوكم باهي هانا نظفنا القضاء ! المسألة لا تعني الحكومة وما على أهل القطاع هذا سوى تصليح اوضاعهم
4 - محاسبة القتلة ( الله لا تباركلهم) مسألة مهمة و واجبة لكن ماهيش بالسهولة إلي يتخيلها البعض وعلى سبيل المثال بش تجيب الكرتوشة إلي ضربها فلان بش قتل الشهيد فلان أو فلتان ماهيش حاجة ساهلة، وفيما يخص رموز الفساد هام جايين فالثنية وبدات محاكمة البعض والبعض مازال وكيما يقول المثل "يا قاتل الروح وين تروح " ما عندهم وين هاربين بإذن الله
5 - العفو التشريعي العام عملوه وتسيبت الناس مالحبوسات وكان فما شكون ما استردش حقوقو كاملة ما عليه كان الصبر لأن المشكل في الإدارة أكثر منه مشكل الحكومة
6 - التمسك بتاريخ 23 أكتوبر ما يخصش الهيئة متع بن عاشور وإلا كمال الجندوبي فقط وانما يخص الناس الكل وعلى راسهم الأحزاب إلي لازمها ما تحطش العصا فالعجلة وتلعب كيف الراقصة رايحة جاية جاية رايحة وانما تناقش مواضيع هامة تخص الشعب والمواطن البسيط إلي موش لاقي باش يستر روحو و إلي الهوية عربية كانت أو غانية ما توكلوش الخبز
7 -
المطالب حسيتها شعبوية ياسر وبش تخسرنا في سلاح مهم هو الإعتصام و أحنا صبرنا صبرنا نكملو نصبروا من هنا للإنتخابات ووقتها نطالبوا الحكومة الجديدة بش تحقق ما نطمح إليه وتكون الناس نقصت من الدمغجة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire